مرض السكري من النوع 2 والأكل الصحي - هل تأكل عن قصد؟
في هذا اليوم وهذا العصر الذي يتبع فيه الكثير من الأشخاص نظامًا غذائيًا مستمرًا، قد يكون من الصعب معرفة ما يجب تناوله بشكل صحي. معظمنا يسترشد فقط برغباتنا. ما هي الأطعمة التي نريد أن نتناولها في ذلك اليوم؟ ما هي الأطعمة التي نعتقد أنها ستفيدنا أكثر؟ ما هي الأطعمة التي لدينا في المنزل؟ هذه كلها أسئلة معقولة، لكنها لا تساعدك بالضرورة على اختيار أفضل الأطعمة لتغذية جسمك. تناول الطعام بهدف يدور حول التفكير بشكل أكثر بناءة حول سبب قيامك بشيء معين.

مرض السكري من النوع 2 والأكل الصحي - هل تأكل عن قصد؟
في هذا اليوم وهذا العصر الذي يتبع فيه الكثير من الأشخاص نظامًا غذائيًا مستمرًا، قد يكون من الصعب معرفة ما يجب تناوله بشكل صحي. معظمنا يسترشد فقط برغباتنا. ما هي الأطعمة التي نريد أن نتناولها في ذلك اليوم؟ ما هي الأطعمة التي نعتقد أنها ستفيدنا أكثر؟ ما هي الأطعمة التي لدينا في المنزل؟ هذه كلها أسئلة معقولة، لكنها لا تساعدك بالضرورة على اختيار أفضل الأطعمة لتغذية جسمك.
تناول الطعام بهدف يدور حول التفكير بشكل أكثر بناءة حول سبب تناول طعام معين والتأكد من أن أي طعام تأكله له سبب لاستهلاكه. دعونا نلقي نظرة فاحصة على هذا المفهوم.
1. حدد هدفك.أولاً، عليك أن تحدد غرضك من تناول طعام معين. يمكنك القيام بذلك بطرق مختلفة..
-
للبدء، عليك أن تفكر في أهداف اللياقة البدنية الخاصة بك. ماذا يقولون لك عن الأطعمة التي يجب عليك تناولها؟
-
بعد ذلك، فكر فيما قاله لك طبيبك. هل أشار إلى أن هناك مجالات صحية مهمة عليك العمل عليها؟ الأطعمة التي تتناولها لها تأثير كبير على صحتك. لذلك لا تأخذ هذا على محمل الجد. اختر الأطعمة الخاطئة ولن تتبع تعليمات طبيبك وتحصل على النتائج التي تريدها.
-
وأخيرا، تأخذ رغباتك في الاعتبار. ماذا تريد لجسمك؟ ما الذي تأملين تحقيقه على المستويين الجمالي والصحي؟ هذا يمكن أن يعطيك فكرة عن الغرض من طعامك.
2. ما هي الأسباب؟الآن عليك أن تفكر في سبب تناولك الطعام. قد تكون بعض الأشياء الأكثر شيوعًا هي أنك تأكل...
-
لمزيد من الطاقة،
-
حرق الدهون،
-
لمحاربة الجوع،
-
لتحقيق الاستقرار في مستويات السكر في الدم،
-
لزيادة تناولك لمضادات الأكسدة،
-
بناء عظام أقوى،
-
لبناء عضلات أكبر،
-
لاسترخاء جسمك،
-
لتغذية قلبك،
وعلى ذلك وغني عن. هناك عدد غير محدود من الأسباب لتناول الأطعمة المختلفة، ولكن مهمتك هي تكييف هدفك مع الأطعمة التي تستهلكها. عندما تفعل ذلك، تعلم أنك على الطريق الصحيح.
3. اختيار الأطعمة المناسبة.وهذا يقودنا إلى الخطوة الأخيرة في المعادلة، وهي تحديد الأطعمة التي تلبي أهدافك. ما هي الأطعمة التي تساعدك على تحقيق أهدافك؟ ما هي الأطعمة ليست كذلك؟
في كل مرة تجلس فيها لتناول الطعام، عليك أن تسأل نفسك ما إذا كان الطعام الذي تختاره سيقربك من تحقيق أهدافك أم يبعدك عنها. تأكد من أن وجبتك تقدم لك معروفًا ولا تنتقص من عملك الجاد وجهودك.
مستوحاة من Beverleigh H Piepers